أعظم الله أجوركم واجورنا وأحسن عزاءكم بذكرى حلول شهر الاحزان شهر محرم الحرام لعام 1446هجرية.
تتقدم دار الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله) وملاكها، بأحرِّ التعازي والمواساة إلى مقام صاحب العصر والزمان (عجل الله تعالى فرجه الشريف)، وإلى مراجعنا العظام، وللمؤمنين والمؤمنات، بذكرى حلول شهر الاحزان شهر محرم الحرام الذي تتجدد فيه احزان اهل البيت عليهم السلام باستشهاد الامام الحسين وأهل بيته صلوات الله عليهم أجمعين.
رزقنا الله تعالى وإياكم في الدنيا زيارتهم وفي الآخرة شفاعتهم بحق محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين.
لمتابعة أهم الأخبار اضغط الروابط أدناه: